أننا نري ما حولنا بأعيننا، ولكننا نفهم هذه الصور التي نراها بعقولنا. هؤلاء الأشخاص الذين يعانون من ضعف النظر، بدون الكشف الدقيق والصحيح، سوف يكون على العقل العمل أكثر وبشكل مستمر للتركيز وتكوين صورة واضحة مؤثراً على فاعلية وظائف المخ الأخرى.
مع تقدمك في العمر، تضعف قدرتك على التحديق أو التركيز على الأشياء من حولك مما يسبب عدم الارتياح، لأن يصبح عليك بزل المزيد من الطاقة لاستخدام عقلك لتعويض هذه القدرة. فعالية وظائف الدماغ تبدأ في الانخفاض. لذلك، تشعر بالتعب والإرهاق بسهولة خاصة عندما يكون عليك التحديق على شاشة الكمبيوتر لساعات طويلة، أو قراءة العديد من مستندات العمل والأوراق طوال اليوم، وهكذا تبدأ في فقدان جودة أسلوب حياتك.
في أيسوبتك، نصنع النظارات الفردية بأحدث التقنيات لنوفر لك رؤية طبيعية واضحة وضوح الشمس في خلال ثانية واحدة، فهي دقيقة ومصنوعة من تكنولوجيا الابعاد الثلاثية الرقمية المتقدمة. تم تصميم وتصنيع كل النظارات لتتناسب مع العين الفردية لكل مرتدي بنسبة توافق مع الإطار مما يؤدي إلى التعاون الكامل في الأداء بين كل عين للاستمتاع برؤية ثلاثية الأبعاد دون أي عائق.
تشعر بالتمكن والنشاط كما لو كنت صغيرا مرة أخرى بغير الخلل الذي تشعر به عند ارتداء النظارات المتقدمة باهظة الثمن المصنوعة بالتقنيات القديمة. فإنه مع تقنية الأبعاد الثلاثية الرقمية المتقدمة، تم تصميم النظارات بحساسية عالية لاستيعاب معظم مشاكل البصر مثل قصر وبعد النظر، والاستجماتزم والإنشائية مع التناسق بين كلتا العينين في جميع المسافات والزوايا. هنا، تقدم أيسوبتك أفضل النظارات في العالم لخدمة نمط حياة مرتديها، وكذلك حجم مركز حدقة عين كل عميل، بأقصى درجات الدقة.
كل نوع من عدسات أيسوبتك الفردية تصمم تصميم شخصي لمرتديها من أجل ان تناسب نظام وأسلوب حياته. أيضاً لن يتعين على مرتديها تأقلم دماغهم مع النظارة مما بإمكانه تسبب الانزعاج طوال فترة الارتداء، ويفرض على الشخص التعود على حدود وسلبيات النظارات. يعاني من هذه المشاكل الكثير من مرتدي هذا النوع المتدرج حول العالم.
يمكن لمرتدي نظارات أيسوبتك الفائقة الجديدة المتدرجة بالتكنولوجيا الرقمية ثلاثية الأبعاد الحصول على أفضل رؤية بشكل طبيعي منذ بداية ارتداءها. إلى جانب ذلك، توفر نظاراتنا شعورًا بالراحة التامة وكأنها جزء من جسم مرتديها بحيث يشعر بالاسترخاء وفي الوقت نفسه بالطاقة وبقدرة أكبر علي التركيز مثلما كان صغيراً.