تم التوصل الى تقنيات فحص العين منذ أكثر من 100 سنة، والى يومنا هذا تظل هذه الأساليب المبدأ التوجيهي القياسي لتلك النوع من الفحوصات. تطبيق هذه التقنيات القديمة في إنتاج النظارات التدريجية، يشل من فاعلية النظارات لتعمل بنسبة 10٪ من أدائها الكامل فقط. ايضاً يواجه مرتديها صعوبة في تأقلم دماغهم مع النظارات مما يكون مزعجاً. عادة ما يستغرق الأمر وقتا طويلا ليتعود المريض على النظارة. ومع ذلك، يحدث اضطراب وعدم استقرار في الصورة دائمًا عند تدوير الرأس، أو الالتفات للزوايا اليسرى أو اليمنى أو أثناء تحريك الجسم، خصوصًا عند السير لأعلى وأسفل الدرج. هناك عدد كبير من الناس حول العالم غير راضيين عما تقدمة النظارات التدريجية المصنوعة بالتكنولوجيا القديمة.
لسوء الحظ، فإن العديد من الناس يضيعون على الأقل 1,000 يورو في كل مرة يشترون فيها هذا النوع من النظارات التي لا يستطيعون ارتدائها بسبب عدم تقديم مراكز العناية بالعين ضمانات مرضية لعملائها. ونتيجة لذلك، يتعين عليهم قبول التكلفة لاختيارهم الخاطئ.
خصص سيد بوبي أكثر من 20 عامًا في البحث والدراسة من أجل إحداث ثورة في عالم العناية بالعين عن طريق تقديم تقنية مبتكرة عالية الجودة ثلاثية الأبعاد لفحص العين وأطلاق نظارة أيسوبتك الفردية الفائقة ثلاثية الأبعاد المتقدمة إلى السوق. تم تصميم وإصدار عدسات النظارات هذه بدقة عالية للحصول على رؤية فورية فائقة الوضوح من أية مكان.
تم تصميم النظارات بحرفية ودقة عالية لحل مشاكل عديدة في آن واحد، مثل قصر وطول النظر، والاستجماتيزم، مع تنسيق الإطار مع كلتا العينين والوجه لتكون الصورة واضحة من جميع الزوايا والمسافات. هنا، تصنع أيسوبتك أفضل النظارات في العالم لخدمة نمط حياة مرتديها بالتركيز على حجم مركز حدقة العين لكل عميل.
يمكن لعملائنا الحصول على أفضل رؤية وبشكل طبيعي منذ البداية. إلى جانب ذلك، توفر النظارات الشعور بالراحة مثلما وكأنها جزء من جسم مرتديها بحيث يشعر بالاسترخاء وفي الوقت نفسه بقدرة أكبر علي التركيز وبالطاقة مثل الشباب مرة أخرى.
يؤمن سيد بوبي أنه لأن الله وعدنا أن يباركنا بالكثير من نعمه، يجب أن نكون هبة للآخرين ونساعد من حولنا. وإذا كان بإمكاننا تحسين حياة رجل واحد بسبب نعمة أنعمها الله علينا، فإن ذلك هو أقل واجب يجب على الإنسان أن يفعله لأخيه. كذلك، يود السيد بوبي أن ينقل أمانه بأن الله يخلق الإنسان ويمنحه قدره كاملة، لذا كن شجاعًا لأن تؤمن، وكن شجاعًا للصلاة، وكن شجاعًا في تفكيرك وأفضل ما يمكنك أن تكون شجاعًا فيه هو السعي لتحقيق حلمك الكبير بل والتحسين منه. في يوم من الأيام سنجد أننا نستطيع أن نصبح الأفضل على العالم في المجال الذي كرّسنا أنفسنا له وما عزمنا على تحقيقه.