عمري الآن 57 عامًا، وكان لدي رؤية مثالية حتى سن الأربعين تقريبًا، ولا بد لي من البدء في ارتداء نظارات طبية في تلك المرحلة وعلى مدى 15 عامًا. لم يسبق لي أبدًا أن رضيت بنظارتي السابقة من أخصائي العيون في 3 أو 4 بلدان مختلفة.
كان لدي مشكلة في قصر وبعد النظر، وكانت قوى نظر كل عين مختلفة قليلاً عن الأخرى. كنت بحاجة إلى نظارات لأنني ذهبت إلى طبيب العيون عندما كنت في الأربعين، وقال لي إنني أتقدم في السن وأحتاج إلى ارتداء النظارات. حسنت ذلك قراءتي قليلاً.
أنا مدرس جامعي وغالباً ما أقيم الفصول الدراسية، وأقرأ الكثير من الكتاب، وأعمل على جهاز كمبيوتر، وأحضر الاجتماعات، مما يجهد عيناي كثيراً ويعرضها لمجموعة متنوعة من الاستخدامات المختلفة. أنا شخص مثالي جداً، لذا أحب أن أبدو بشكل مضبوط وأحتاج إلى نظارة تساعدني على هذا.
أنا أستاذ بروفيسور أمريكي أعمل في جامعة موسكو، بروسيا. زوجتي من تايلند وقد قرأت عن سيد بوبي في مقالة إخبارية تايلاندية، وأشارت إلى أنني دأماً ما كنت منشد للكمال عندما يتعلق الأمر بالنظارات، وهي تعرف أنني كنت غير راضٍ عن الخدمات في جميع المتاجر البصرية التي سبق لي الذهاب اليها. لذا أوصتني بالتجربة والمجيء إلى هنا. وهكذا سمعت عن خدمة " أيسوبتك " من زوجتي. أود أن أقول إن الخدمة التي وجدتها هنا في أيسوبتك هي أفضل ما وجدته في أي مكان في العالم.
أنا لا أبالغ. مستوى الاهتمام بالتفاصيل ومعرفة التقنيات المستخدمة، والقدرة على الربط بين علم البصريات وتفاصيل صنع النظارات والعدسات الطبية. هذه المهنة دقيقة ورائعة جداً. لم يسبق لي أن صادفت أخصائي عيون حيث كان بإمكاني إجراء مثل هذه المحادثات العميقة حول دقة المشكلة المتعلقة بعيني ونظارتي وكيفية ضبطها. لهذا أنا راضيي حقاً عن الخدمة التي أحصل عليها هنا. مركز أيسوبتك رائع. لن يسبق لي المرور على أي متجر نظارات جيد مثله في أي مكان في العالم.
أولاً، من السهل جدًا التواصل مع موظفي متجر أيسوبتك. وثانياً، ثقافة العاملين والاهتمام بالتفاصيل والدقة البالغة في كل ما يفعلونه أمراً ممتاز. وثالثاً، هم يأخذون في الاعتبار معلومات مجدية من العميل عن حياته لتصميم وصنع أفضل النظارات بعد الضبط الدقيق للتصميم العدسات، وتحديد مواقع كل درجة قوى في العدسة، وتغييرها مع مرور الوقت.
لذا فأنا معجب جدًا بالتميز هنا ومعرفة وخبيرة العاملين.