السيد سومشاي لاشايشوا

بدأت في مواجهة مشكلة في الرؤية حول سن الثلاثين. أول زوج نظارة طبية أمتلكه سبب لي الكثير من المتاعب والصداع. لا شيء في تلك النظارة كان مناسباً لي. لم تكن خفيفة بما فيه الكفاية، ولم تعطيني ما يكفي من الوضوح، وكانت غير مريحة للغاية. أنا أمارس لرياضة التنس. لعب التنس أثناء ارتداء هذه النظارة كان بائساً بسبب قدرة العدسات البطيئة على التركيز. في وقت لاحق، أشتريت زوجي الأول من النظارات المتدرجة. استغرق الأمر مني أسبوع تقريبًا كي أعود نفسي عليهم. ومع ذلك، لم تكن النتيجة جيدة كما كنت آمل أن تكون. أعطوني صورًا وامضة خاصة عند الصعود أو النزول على الدرج. مستوى ثقتي برؤيتي كان ينخفض.

بعد فترة قديتها كاملة في محاولة التأقلم، بدأت في الشعور براحة أكبر معهم. لم يرقوا إلى مستوى توقعاتي، لكنهم عملوا على ما يرام.

الآن بعد أن وصلت إلى 62 سنة من العمر، بدأت أشعر بعدم النشاط. مثل وكأن كل جزء من جسدي يتباطأ.

لفرحتي، تعرفت على أيسوبتك، وشاهدت كم حولت النظارات الرقمية ثلاثية الأبعاد المتدرجة تماما الحياة بالنسبة لي. منحتني النظارة المخصوصة من أيسوبتك الرؤية الطبيعية والواضحة التي لم أراها منذ فترة طويلة. كل شيء فيها يناسبني تمامًا بفضل تصميم العدسات الممتاز من سيد بوبي. الإطار خفيف جداً. والنظارة تناسب وجهي تماماً. أشعر الآن بثقة أكثر من أي وقت مضى، وبأمكاني القيام بجميع أنواع الأنشطة أثناء ارتدائي لها.

أيسوبتك لا تصنع فقط أفضل النظارات، بل وأنها توفر أفضل الخدمات. موظفيها استثنائيين. يمكنك معرفة مدى تدريبهم بشكل جيد من المرة الأولى التي تقوم فيها بزيارة المركز. برنامج متابعة العملاء لديهم يجعلني أشعر بأنني قد أتيت إلى المكان الصحيح لأعتني برؤيتي.

العيون هي عضو مهم جداً للإنسان. قبل ذلك، كنت أعتقد أنني سأتقاعد، وسأجلس دون فعل شيئًا عند بلوغي الستين من العمر. هذه النظارة المتطورة غيرت رأيي. أشعر وكأنني أصغر سناً وأكثر حيوية بهم. أنا راضٍ بنسبة 100٪ عن نظارتي الطبية الآن وحياتي في الوقت الحالي!