بدأت تجربتي مع قصر النظر منذ كان عمري حوالي 11 سنة. لم يكن النمو مع قصر النظر مشكلة كبيرة حتى ذهبت إلى مدرسة الدراسات العليا للحصول على درجة الماجستير في الإدارة. اضطررت للقيام بالكثير من القراءات أثناء دراستي، الأمر الذي جعلني أدرك أن مشكلتي البصرية كانت سيئة. لم أتمكن من الرؤية أو القراءة بوضوح. كانت عيني تدمع كلما اضطررت للتحديق في مواد القراءة. فكنت بحاجة إلى زوج جيد من النظارات الطبية.
في البداية، ذهبت إلى متجر بصري عام قريب مني لأحصل على نظارة طبية مناسبة لإصلاح مشكلتي. ومع ذلك، مررت بالكثير من المتاعب في محاولتي للتكيف عليهم. لم أكن أعرف أنني لم يصبع عندي قصر النظر فحسب، بل أيضًا بعد النظر الذي تطور مع عمري. حاولت تغيير نظارتي واخترت إطار العدسات الأوسع. ومع ذلك، لم يساعدوا على الإطلاق.
ثم ذات يوم، رأيت مقالا في مجلة ما عن أيسوبتك، فبحثت عن المزيد من المعلومات وقررت القيام بزيارة لسد بوبي صاحب المركز.
لدواعي سروري، وجدت أن أيسوبتك أفضل متجر بصري رأيته في حياتي. أنا سعيد لأنني اتخذت قراري لزيارته. أنه بالتأكيد يبرز عن الآخرين من حيث الخدمة المقدمة، وعملية فحص العين واختبار الرؤية. ستمنحك المتاجر العامة فحص لتحديد درجة العدسات لك، بينما تقوم أيسوبتك بأكثر من هذا من خلال اختبار عضلات العين، وقدرة العين للتركيز، وتصميم العدسات الازم للرؤية براحة على جميع المسافات. تضمن لك العملية المتطورة والمعقدة حصولك على أفضل أنواع العدسات والإطارات للحصول على أفضل رؤية وشكل أنيق.
حصلت أخيرا على زوجي الأول من نظارات الترا الرقمية ثلاثية الأبعاد ذو العدسات الخاصة المتدرجة الفردية من أيسوبتك وساعدوني كثيرا في تحسين رؤيتي. أستطيع الآن الرؤية والقراءة بوضوح علي كل المسافات. كما تجعلني النظارة أبدو أكثر ذكاءً وأناقة لأنني لم أعد بحاجة إلى النظر إلى أسفل أو أعلي العدسات أو تحريك رأسي للرؤية على مسافات مختلفة. أنها تحسن كل من رؤيتي وجودة حياتي العامة والعملية!