بدأت أعاني من مشكلة قصر النظر عندما كنت في الصف السادس. حصلت على نظارتي التي كانت مصنوعة من عدة متاجر بصرية عامة مختلفة. فلم أكن زبونًا منتظمًا لأي منهم.
شمل عملي قراءة الكثير من الوثائق واستخدام كثيف للكمبيوتر. عندما بلغت سن الأربعين، بدأت أعراض بُعد النظر في التطور عندي، وبدأت أواجه مشكلة عدم الرؤية بوضوح مع النظارة التي استخدمتها في ذلك الوقت. لقد قمت بغير نظارة بعد الأخرى. لآكني لم أتمكن من العثور على تلك التي كانت مريحة بما فيه الكفاية بالنسبة لي للالتصاق معها. جلبت جميع النظارات الطبية التي جربتها الانزعاج لعيني والصداع أيضاً. مما جعلني في حالة من اليأس.
لحسن الحظ، أوصاني أحد معارفي بتجربة أيسوبتك. وقال لي إن سيد بوبي يمكنه إصلاح جميع مشاكل بصري. لذا، قررت تحديد موعد للذهاب والكشف.
لقد أبهرني فحص العين الشامل واهتمام الموظفين بكل التفاصيل الصغيرة المتعلقة بمشاكل رؤيتي. كانت التقنيات المطبقة فريدة من نوعها على عكس جميع التقنيات الأخرى التي قد تم اختبار نظري بها من قبل. لقد تأثرت كثيراً رغم أن الكشف استغرقني وقتاً طويلاً.
بعد الانتهاء من الكشف، حلل موظفو أيسوبتك النتائج ونصحوا بالتصميم المخصص للعدسات والإطار الخاص بنظارتي الرقمية ذو العدسات فردية الصنع المتدرجة ثلاثية الأبعاد. لا يمكن أن أكون أكثر سعادة عند استخدامي لزوج نظارتي الجديد التي تلقيته من أيسوبتك. إنها تمنح راحة في الارتداء كبيرة مع الشعور بالرؤية الأكثر وضوح مثل وضوح الشمس وقدرة التركيز السريعة للعدسات. ذهب الصداع الذي اعتدت عليه تماما. فهذه النظارات تدفعني حقا إلى نوعية حياة أفضل بكثير.
يوفر فريق أيسوبتك اهتماما كبيرا وخدمة رائعة لعملائهم قبل وبعد المبيعات. يقومون بالمتابعة المستمرة والاتصال للتأكد من أن جميع العملاء راضون عن نظارتهم. فهم يحتفظون بسجل تفصيلي وملف شخصي لكل عميل حتى يستطيعون تلبية احتياجات العملاء وتفضيلاتهم. فخدمتهم لا تنتهي عند شراء العميل للنظارة وحسب. لهذا أصبحت عائلتي الآن كلها عملاء لأيسوبتك!