بدأت ارتداء النظارات الطبية في وقت مبكر عندما كنت في مدرسة الثانوية. كنت أرتديهم فقط خلال حضوري للفصول الدراسية حتى أتمكن من رؤية ما كتب على السبورة. خارج فصولي، لم أرتديها لأنني لعبت الكثير من مختلف الرياضات في المدرسة. خلال سنوات دراستي، بدأت أواجه مشكلة خطيرة في نظري، خاصة عندما لعبت كرة السلة. جربت أرتداء العدسات اللاصقة لفترة قصيرة. ومع ذلك، لم أكن أحب ما سببته من إزعاج عندارتدائها وخلعها. كما أنهم خرجوا بسهولة أثناء ممارستيللرياضة. مما كان أمراً مزعجاً جداً.
كان لدي الكثير من النظارات الطبية المصنوعة من عدة متاجر بصرية لكني لم أرتاحفي أرتداء أية منهم. اقترح صديق علي، وهو عميل في أيسوبتك، الذهاب الى سيد بوبي في المركز. أتذكر اليوم الذي حصلت فيه على نظارتي من أيسوبتك، أخبرت صديقي أن هذه هي أفضل نظارة رأيتها على الإطلاق. فهي مريحة للغاية وتعطي رؤية واضحة وضوح الشمس لم يسبق لي الاستمتاع بها من وقتاً طويلاً.
أنا أيضا متسلق جبالمحترف. بعد تلقي زوجي الأول من النظارات من أيسوبتك،رجعت وقصدت سيد بوبي للحصول على نصيحته في العثور على نظارة شمسية مناسبة لتسلق الجبال. كنت بحاجة لنظارات قادرة على تبديل لون العدسات بسرعة من الدرجة الشفافة إلى الداكنة، كنت أبحث على درجة خاصة من العدسات الداكنة لتعطيني حماية من أشعة الشمس أكثر من النظارات الشمسية المتوفرة في السوق. كنت أبحث عن عدسات مع منحنى كامل حول العين لحماية كاملة من الشمس والتي لن تسبب لي الدوار. في النهاية،صمم لي سيد بوبي النظارة بكل الشروط التي طلبتها.إنه شخصاً عبقرياً في علم البصريات وهو غير مكلف مثل المتاجر الأوربية. هو وموظفيه دائما إجابين. أنهميوفرون لي خدمة تنظيف نظاراتيوتعديلهم حتى عندما أتوقف فقط لألقاءالتحية عليهم. خدمتهم فعلن غير عادية!